«ظهرت سميحة في حياتنا فجأة بعد إتمام ابنتنا بثينة عامها الثالث، وبرغم أننا لم نستطع رؤية هذه «السميحة»، لم يكن بوسعنا سوى مطاوعة بثينة في توفير مكان لها لكي تشاركنا الجلوس وأن نحضر لها طبقاً للأكل. وأينما وجدت بثينة وجدت سميحة، فهي كانت تبقى معها دوماً. وعندما طال الحال بدأنا نحس بالانزعاج، فقد كان علينا تأدية عدة أعمال كثيرة من أجل سميحة حتى نسعد ابنتنا. هل تعاني بثينة من مشكلة ما؟ لماذا لديها صديقة وهمية؟ هل هي تعاني من الإحساس بالوحدة أم العزلة؟
نعم 64%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies